قصيدة يمنيه بعنوان أمراة يمنيه
حبك خطير .. غربة قتلتني.. أمي كل عام وانتي بالف خير
قصيده عن ألمرأه اليمنيه
تألق الشاعره اليمنيه العنود عادف بقصيده عن ألمراه اليمنيه.
اشعار بنت اليمن العنود عارف
أيتها اليمنيةُ العريقة
خذي قراركِ ولا تهابي
ولا بأس إن اخطاتي
فقد يكونُ قراركِ هو الصواب
ياحفيدةَ أروى وبلقيس
فقد تُوجَت من قبلكِ نساءُ
سطرن التاريخ
حركن بعروشهن قبائلَ وشعوب
وصنعوا صواريخ
فلا تهتمي ودعي صوتك
يصلُ الى سحاب
ولا تخافي من متحرشٍ قذرٍ كالغرب
فنحنُ في مجتمعٍ ذكوريٍ قاسي
مجتمعُ يقولُ للمراةِ لا !
ويغلقْ عليها الابواب
فتجملي بكرامتكِ وتزيني بعنفوانكِ
ومسحي عنكِ دمعَ الاهداب
فأنتِ نصفُ المجتمع
وانتِ من انجبتي النصفُ الاخرَ
وتحملتي العذاب
فالتنهضي بكبرياء امرأةِ يمنيه
فالتنهضي بكبرياء امرأةِ يمنيه
ولا تستلمي واحذفي من قاموسكِ معنى انسحاب
فبصوتكِ قد تصنعي دوله
وقد تصنعي انقلاب
فسلامٌ عليك ايتها المقدسة
سلامٌ عليك ايتها المقدسة
وكيف لا وانتِ تحتَ قدميكِ
الجنة وكل دعاءٍ منكِ مُستجاب
كلُ عامٍ وانتِ سيدةُ قلبي وانفاسي،
كلُ عامٍ وانتِ اميرةُ روحي واحساسي
وامي ومن مثلُها .. ولا مثيلَ لِعشقي لها
اعشقُها .. واعشقُ رائحتهَا وصوتَها حتى صُراخَها
اعشقُ كلامَها غَضَبَهَا وكلَ مافيها
فَدَعيني يا أمي انامُ بين يَدَيكَ كطفلٍ ارْهَقهُ النعاس
واهرُبُ لِأحضانكِ كمُراهِقٍ هَرَبَ من عيونِ جميعِ الناس
يا ملاذي حينِ انهياري
وقوتي عند ضَعْفِي وبُكائي
فهل تدركين يا امي مدى حبي لك في الاساس
يا غربة قتلتني... 💔
متروكٌ انا لِغُربتي .. ومُهْمَلٌ .. على حدودِ أوطاني
دموعُ الحنينِ لا تشفعُ لي والشوقُ يُمزِقُ اشلائي
انا يمني
أفترشُ هموما اكبرَ من عُمري
و الشيبُ غزا رأسي قبل ان ارى اولادي
انا يمنيٌ علموني كيف تكونُ الغربةُ مهنةً
وكيف يصبح الحنينُ حِرفهً
علموني كيفَ اتجنب دموعَ امي
وكيف احترفُ تزييفَ الضحكهِ
وكيفَ ضاع عُمري وانا في منفى
لأعيشَ بين املِ الرجوعِ وبين عمرٍ ضاعَ دونَ رجعهٍ
يا غربةً اعطيتُها عرق جبيني
فسقتني قسوةً على قسوة
فاخذت مني كلَ ما املِك
وتركتني اُحاربُ وحدي لاجلِ لُقمة
يا غربةً قتلتني
وانا اليمنيُ الذي لا يقتل بذله
أُحِبّهُ حباً لا يتسعُ لهُ لا ارضٌ ولا سماء
يا عشقاً ابتليتُ بهِ وكان هو اعظمُ ابتلاء
يا غراماً يقف على حدودِ العاشقين ولا ينتهي
يا تفاصيلي الصغيرة
يا افراحي .. وامنياتي الكثيرة
فرفقاً بحالِ عاشقٍ لم يبدأ بعد
ولا يعرفُ كيف بِحُبكَ ينتهي ..
حُبكَ خطيرٌ لا شفاعةً منهُ ولا مهرب
ولا ادري الى اي مدى سيأخذني
او الى اي مدى بحبكَ سأرغب
انت لست نزوةً وانا لستُ بمعجب
بل انا عاشقٌ متيمٌ مغلوبٌ بعشقهِ مُعذب
فرفقاً بحالِ عاشقٍ لم يبدأ بعد
ولا يعرفُ كيف بحبك سينتهي .
2_أمي كل عام وانتي بالف خير
كلُ عامٍ وانتِ سيدةُ قلبي وانفاسي،
كلُ عامٍ وانتِ اميرةُ روحي واحساسي
وامي ومن مثلُها .. ولا مثيلَ لِعشقي لها
اعشقُها .. واعشقُ رائحتهَا وصوتَها حتى صُراخَها
اعشقُ كلامَها غَضَبَهَا وكلَ مافيها
فَدَعيني يا أمي انامُ بين يَدَيكَ كطفلٍ ارْهَقهُ النعاس
واهرُبُ لِأحضانكِ كمُراهِقٍ هَرَبَ من عيونِ جميعِ الناس
يا ملاذي حينِ انهياري
وقوتي عند ضَعْفِي وبُكائي
فهل تدركين يا امي مدى حبي لك في الاساس
3_يا غربة قتلتني
يا غربة قتلتني... 💔
متروكٌ انا لِغُربتي .. ومُهْمَلٌ .. على حدودِ أوطاني
دموعُ الحنينِ لا تشفعُ لي والشوقُ يُمزِقُ اشلائي
انا يمني
أفترشُ هموما اكبرَ من عُمري
و الشيبُ غزا رأسي قبل ان ارى اولادي
انا يمنيٌ علموني كيف تكونُ الغربةُ مهنةً
وكيف يصبح الحنينُ حِرفهً
علموني كيفَ اتجنب دموعَ امي
وكيف احترفُ تزييفَ الضحكهِ
وكيفَ ضاع عُمري وانا في منفى
لأعيشَ بين املِ الرجوعِ وبين عمرٍ ضاعَ دونَ رجعهٍ
يا غربةً اعطيتُها عرق جبيني
فسقتني قسوةً على قسوة
فاخذت مني كلَ ما املِك
وتركتني اُحاربُ وحدي لاجلِ لُقمة
يا غربةً قتلتني
وانا اليمنيُ الذي لا يقتل بذله
4_حبك خطير...
أُحِبّهُ حباً لا يتسعُ لهُ لا ارضٌ ولا سماء
يا عشقاً ابتليتُ بهِ وكان هو اعظمُ ابتلاء
يا غراماً يقف على حدودِ العاشقين ولا ينتهي
يا تفاصيلي الصغيرة
يا افراحي .. وامنياتي الكثيرة
فرفقاً بحالِ عاشقٍ لم يبدأ بعد
ولا يعرفُ كيف بِحُبكَ ينتهي ..
حُبكَ خطيرٌ لا شفاعةً منهُ ولا مهرب
ولا ادري الى اي مدى سيأخذني
او الى اي مدى بحبكَ سأرغب
انت لست نزوةً وانا لستُ بمعجب
بل انا عاشقٌ متيمٌ مغلوبٌ بعشقهِ مُعذب
فرفقاً بحالِ عاشقٍ لم يبدأ بعد
ولا يعرفُ كيف بحبك سينتهي .
تعليقات
إرسال تعليق